كوتش
سهـــلة الحـــراكي
كوتش
سهـــلة الحـــراكي
بصفتي كوتش معتمدة، أساعد الأهالي والشباب البالغين على التعامل مع اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) بثقة ووعي. سواء كان تقديم الدعم لأحد أحبّائك، أو التعايش مع اضطراب الـ ADHD جزءًا من واقعك، فأنا هنا لأقدّم استراتيجيات مجرّبة تُعيد إلى حياتك الهدوء، والتركيز والوضوح. حوّل اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه إلى نقطة قوة، لا إلى عذر خلال 60 يوماً فقط..
لقد كنتُ في مكانك، فلنواجه التحديات معًا
لأنني أمٌّ خضتُ تجربة الـ ADHD، أفهم تمامًا ما قد يصاحب هذه التجربة من قلق وتوتر، إلى جانب التطلّع إلى حياة أكثر استقرارًا. أنت لست وحدك. من خلال دعم مصمَّم خصيصًا لك، وخطوات عملية مدروسة، أُساعد الأهالي والشباب البالغين على الانتقال من التشتّت إلى التركيز، ومن الارتباك إلى الوضوح والتواصل الحقيقي. معًا، نُبني الفهم والنظام الذي تحتاجه لتعيش حياة أكثر نجاحًا وطمأنينة لك ولمن تحب.
كل تحدٍّ، مع التوجيه الصحيح، يصبح طريقًا للنمو.
توازن في الحياة... وتركيز في الطاقة
الحياة مع الـ ADHD لا تعني 'إصلاح' الشخص، بل تعني فهم طريقة عمل دماغه، وبناء نظام يُناسبه ويُسانده، لا أن يُعارضه. أُساعد الأهل والأفراد من الشباب على تطوير روتين مستدام واستراتيجيات فعّالة تُخفّف من التوتر، وتُحسّن القدرة على المتابعة والإنجاز سواء في المنزل، أو العمل، أو في تفاصيل الحياة اليومية.
ركّز أكثر. قلّل التشتت. أنجِز بثقة.
سواء كنتَ تخوض تجربة الجامعة، تبدأ وظيفة جديدة، أو تحاول ببساطة بناء روتين يومي متوازن قد يجعل الـ ADHD المهام البسيطة تبدو مرهقة. مهمتي هي دعمك في بناء أنظمة عملية تُحسّن التركيز، وتقليل من المماطلة، وتُعيد إليك الثقة لتتمكن من تحقيق أهدافك والمضيّ نحو مستقبل أكثر وضوحًا.
طاقة ابنك أو ابنتك تستحق أن نُحرّرها معًا
أعلم جيدًا كم يمكن أن تكون فرط الحركة مرهِقة ومُربِكة أحيانًا. من خلال تجربتي الشخصية، أدركت حجم التحدي لكنني رأيت أيضًا كيف يمكن لهذه الطاقة أن تتحوّل إلى قوة حقيقية وثقة بالنفس، عندما تحصل على التوجيه والدعم المناسبين. دعنا نُبدّل الفوضى إلى هدوء لك ولمن تحب.
دعم حقيقي وفعّال للأهالي والشباب مع اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه
التغيير الحقيقي يبدأ عندما تحصل على الأدوات المناسبة والتوجيه الصحيح. سواء كنت وليّ أمر تواجه تحديات في المنزل، أو شخصًا يطمح لفهم ذاته وإدارة يومه بثقة أنا هنا لمرافقتك. بخبرة تمتد لأكثر من 20 عامًا، ومع أكثر من 300 فردًا وعائلة تم دعمهم، أُقدّم أدوات عملية وخطوات واضحة تساعد في تخفيف التوتر اليومي وتعزيز علاقاتك في المنزل، أو في العمل، أو في الدراسة.
من التحديات تنبع القوة
الصعوبات التي واجهتها في الماضي كانت ثقيلة، لكنها أصبحت اليوم مصدرًا لصمودي ونموي. من خلال تجربتي الشخصية كـ كوتش، أرافق الأهالي والشباب في تحويل مشاعر التشتّت والضغط المرتبطة بـ ADHD إلى نمو داخلي ومرونة حقيقية. معًا، نُحوّل التحديات اليومية إلى خطوات تقرّبنا من حياة أكثر ترابطًا وهدوءًا.
مجَرَّب. موثوق. معتمد من أكثر من 300 عائلة.
كأم مرّت بتجربة شخصية مع اضطراب ADHD داخل العائلة، أفهم جيدًا التحديات اليومية المرتبطة به.
92٪ من الأهالي والمراهقين والشباب المصابين بـ ADHD يعودون بعد أول برنامج كوتشينغ. 75٪ لاحظوا تحسنًا في الروتين اليومي في المنزل.
80٪ شعروا بتركيز أفضل وتراجع في التوتر خلال 6 إلى 8 أسابيع فقط.
فــــــــرط حركة نــعمـــة أم نــقمـــة؟
رسالة إلى كل والد ووالدة، وكل شاب وشابة يواجهون تحديات فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)
لا بأس... هناك دائمًا طريق للمضيّ قدمًا.
سأكون إلى جانبكم، بخبرة ورعاية حقيقية، لنساعدكم في الوصول إلى حياة أكثر هدوءًا وتوازنًا ونموًا لكم ولمن تحبّون.
ماذا تقول العائلات الأخرى…
أكثر من 300 جلسة استشارية حتى الآن... وما زال الدعم مستمرًا.
